لك الحمد يا مولى العطا والفضائل
على كل حال كان يا ربنا الكريم
فمن ذا يخال الوقت واقف وماثل
يخال الهوى قد مر من ذلك السديم
سررنا بعيد أعيادنا في المحافل
فضاقت على الأعداء من فرحة الحكيم
الهي اذا ضاقت وكثرت مسائلي
تفرج علينا أيها الخالق الرحيم
فرحنا وناصرنا جميع الفصائل
عسى تنجلي لكنهم حكموا الرجيم
لهذا ترانا دوم في صف مائل
نشد الأيادي أو عسى تترك الجحيم
ولكنها يا ويح كل الشمائل
تناست حياة العز والموطن العظيم
18/9/2016م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق