أوطان جريحة
قلبي على وطني الجريحِ جريحٌ
وعلى ثراهِ بكلِّ دربٍ أَصيحُ
أينَ التسامحُ والسلامُ وكلُّنا
نَهجو الحروبَ بكلِّ جرحٍ يَسيحُ؟
لكنَّنا لم ننتهِ عن دربِها
وقلوبُنا في كلِ دربِ تصيحُ
نشتاقُ عهدَ المجدِ نهوى دربَه
ونُجلُّه بين الأنامِ نَبيحُ
يَمضي بنا نحوَ التسامي مُعلِنًا
أنَّ الخلافَ على العروشِ قبيحُ
شاعرة الوطن
أ.د.آمنة ناجي الموشكي
اليمن ١٦. يناير ٢٠٢٥م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق