قوافلُ الصمودِ
صُمودُ القَوافِلِ بوجهِ الرَّدى
بِداياتُ للنُّورِ بعدَ الصَّدى
ومِفتاحُ للخَيرِ مِن بعدِ جَدْبٍ
طَوَانا سِنينًا من أيدي العِدَى
وهذا النِّداءُ الجَميلُ الجَميلُ
أتانا مُلبِّيًا، فَلَبُّوا النِّدَا
وهَيّا صُفوفًا لِكَسرِ الحِصارِ
وإحياءِ شَعبٍ تَولّى الفِدَا
لِيُحييَ بِنا أُمَّةً لا تُضَامُ
ويَشفي قُلوبًا طَوَاها الرَّدَى
آمنةُ الموشكي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق